علامات تدل على أنك تضيّع حياتك!
لست مقرب من الله سبحانه و تعالى إنطلاقا من الفرائض إلى السنن .
ليس لديك هدف ذو أولوية في حياتك
تعيش في دوامة متكررة، نفس العادات والعلاقات والوظيفة والمهام
كلمة “لكن” لا تغادر لسانك.. لكل تجربة جديدة تقول ولكن أنا.. ولكن حياتي..
النوم لديك فوق وأكبر من كل شيء، دائما إما نائم أو متمدد على الأريكة.
حياتك تمشي في خط مستقيم وتقول “لا بأس بها أو جيدة” ليس فيها تحدي .
تنتظر الأمور تحدث لوحدها أو تضيّع حياتك وتوقفها انتظاراً لحدوث شيء ما .
دائماً لديك عذر لعدم البدء رغم رغبتك بالأمر ولكن عند آوان البدء تضع الأعذار .
تتعلق بماضيك وتحمل أثقال الماضي معك لحاضرك رغم ذهابه وانتهاءه وعدم القدرة على تغييره.
تُحبط نفسك دائماً وللآسف أفكارك ستصبح واقعك، تقول: لقد كبرت حتى ابدأ، أنا لا استطيع، أنا ليس لدي المهارة، أنا متعب اليوم، لقد فات الآوان.
صديقي وصديقتي، الموضوع عبارة عن عقلية وطريقة تفكير وكيف ننظر لأنفسنا ولحياتنا، وعندما نبدأ بتغيير الطريقة التي نفكر بها ستبدأ حياتنا بالتحسّن شيئاً فشيئاً بإذن الله.